في ظل الظروف القاسية التي فرضتها الحرب على أرض غزة، لنتحدث اليوم عن شاب فلسطيني يدعى علاء، وهو حلّاق من غزة، خسر صالون الحلاقة الخاص به بسبب القصف الشرس الذي شهدته غزة في الفترة الأخيرة.
وعلى الرغم من فقدانه لمصدر دخله، إلا أن عزيمته وإصراره لم يتزعزعا.
عاش علاء لحظات صعبة عندما دمرت الحرب صالونه، إذ كان مشروعه الخاص ومصدر رزقه، ومع ذلك، رفض علاء أن يستسلم للظروف القاسية، وقرر أن يعيش حلمه من جديد.
باستخدام أبسط الإمكانيات المتاحة، أنشأ علاء صالون حلاقة جديدًا، يعكس تحدّيه للظروف وعزمه على النجاح.
وعلى الرغم من الصعوبات التي واجهها، يستمر علاء في تقديم خدماته بروح الإيجابية والتفاؤل.
التفاصيل بالفيديو:
View this post on Instagram